أريدك أن تكتب لي قصة واقعية درامية مشوقة تشد المستمع من أول دقيقة، مستوحاة من هذا العنوان:
«خادمة فقيرة تتوسّل إلى الملياردير ألا يذهب للاجتماع... لكنه تجاهلها! ما حدث هناك لا يُصدَّق.»
خلاصة قصيرة عن فكرة القصة واريدك ان تطبقها بالحرف لا تخرج عنها:
في الرياض، رجل أعمال ثري يُدعى ياسين السبيعي يستعد لاجتماع مصيري بشأن صفقة عقارية كبرى في شمال العاصمة. في صباح اليوم نفسه، تأتيه مليكة، العاملة المنزلية البسيطة التي تعمل لديه منذ عامين، وهي ترتجف. تخبره أنها رأت رؤيا مفزعة: نار ودم وصرخات، وتحذّره من الخروج. ياسين يضحك ساخرًا، ويغادر الفيلا رغم توسلاتها.
لكن أثناء طريقه، تبدأ الأمور في الانقلاب: سيارة سوداء بلا لوحات تتبعه، الاجتماع يُلغى بشكل غامض، ثم يقع انفجار بالقرب من أحد المشاريع المجاورة، دون أن يُصاب بأذى.
في المساء، تشعر مليكة أن في الفيلا شيئًا مريبًا. الطباخ الجديد، الذي تم تعيينه مؤخرًا، يتصرف بغرابة. تبدأ في مراقبته، وتكتشف بالصدفة صندوقًا صغيرًا مدفونًا في الحديقة، يحتوي على صور قديمة ورسائل تهديد باسم غامض يعود إلى ماضي ياسين.
تتبع الخيوط يكشف أن الصفقة التي يسعى لها ياسين ترتبط بأراضٍ كان يملكها شريكه السابق منذ 15 سنة، قبل أن يخونه ياسين ويزجّ به في السجن. الشريك اختفى بعد خروجه… لكنه عاد باسم جديد، وخطط للانتقام.
المفاجأة: الطباخ الجديد هو ابن ذلك الشريك. خطته كانت تسميم ياسين ببطء، حتى ينهار تدريجيًا دون أن يشك أحد. لكن مليكة، الفقيرة الوفيّة، تكتشف الأمر وتُنقذ حياة ياسين في اللحظة الحاسمة.
في النهاية، ينهار كبرياء ياسين ويعترف بكل شيء. يحاول مكافأة مليكة، لكنها ترفض وتغادر الفيلا قائلة:
"أنا خدمتك بنيّة طيبة… وأنت ما كنت تستاهل."
* تبدأ القصة بمشهد عاطفي إنساني من الحدث الأول، يُعرض في سطرين فقط، بصيغة مباشرة وجذابة، وكأن الذكاء الاصطناعي التقطه وسرده فجأة، ثم يلي ذلك تعليق هادئ:
"قبل أن تصل القصة إلى ذروتها، هناك تفصيلة في الماضي لا بد أن تعرفها. " (هذه الجملة اذكرها فقط في الجزء الأول)
استعمل أسماء محلية حسب كل جنسية في القصة، ومن الافضل ان توضح كل اسم تنطقه مثل قالت النادلة (اذكر اسمها) و كانت ااعجوز (اذكر اسمها) تعلم كذا، مثل هكدا لكي المستمع يعرف الشخصيات لان الاسماء ينسون وبهذا تركيز المستمع سيتلخبط.
قم بتشكيل جميع الأجزاء كلها بدون استثناء وتشكيل أيضا حتى الأسماء هذا أمر ضروري.
اجعل الواقعة في الصباح امام قصر الملياردير
اجعل القصة تدور في السعودية، واذكر فقط الأسماء الأولى للشخصيات وتكون محلية.
استخدم لغة عربية فصحى بسيطة وسلسة وسهلة الفهم.
لا تذكر أسماء مشهورة أو سياسيين أو مسؤولين.
إدخل مشاعر كثيرة: الحزن، الفرح، الصدمة.
لا تذكر ملامح الشخصيات أو ألوان الملابس أو لون الشعر أو لون العيون أو شكل المكان إطلاقًا.
اجعل القصة تبدأ مباشرة من الحدث الأول، بدون مقدمات مملة أو جمل إنشائية.
اجعل القصة انسانية حزينة مشدودة من أول لحظة حتى النهاية، مع عنصر مفاجأة لا يتوقعه المستمع، وتكون النهاية مبنية على الأحداث بشكل منطقي.
اجعل الأحداث مليئة بالتشويق مع تسلسل واقعي للأحداث.
الشخصيات يجب أن تكون واقعية، وتتخذ قرارات بناءً على مواقف حياتية عادية.
اكتب القصة في تسعة أجزاء، كل جزء فيه 700 كلمة بالضبط.
لا تكتب الاجزاء دفعة واحدة اعطيني جزء بجزء.
لا تستخدم أي اقتباسات، واكتب النص مشكلًا بالكامل بالحركات.
أمر ضروري قسم القصة على الاجزاء التسعة كلها يعني القصة تكون متسلسلة على الاجزاء بتسعة وليس حرق المراحل في الجزء الاول، ضف احداث وتفاصيل مشوقة تشد المستمع.