أريدك أن تكتب لي قصة واقعية درامية مشوقة تشد المستمع من أول دقيقة، مستوحاة من هذا العنوان:
«مليارديرة عجوز تنفجر بالبكاء بعد أن لمحت عقد نادلة فقيرة… السبب سيصدمك!»
خلاصة قصيرة عن فكرة القصة واريدك ان تطبقها بالحرف لا تخرج عنها:
في أحد أيام الشتاء، دخلت امرأة ألبانية مسنّة إلى مطعم شعبي صغير في العاصمة تيرانا، وكانت تبحث عن طبق ساخن ومكان هادئ. لكنها لم تكن تعلم أن تلك اللحظة ستُعيد فتح جرح دفين في قلبها. وبينما كانت تهمّ بطلب طعامها، لفت نظرها شيء صغير لكنه أثار فيها زلزالًا من الذكريات: قلادة ذهبية دائرية الشكل تتلألأ حول عنق نادلة أفريقية شابة. لقد كانت القلادة نفسها التي أهدتها لابنتها الوحيدة في عيد ميلادها السابع والعشرين، قبل أن تختفي الابنة مع زوجها خلال رحلة شهر عسل إلى نيجيريا قبل عشر سنوات.
في تلك الرحلة التي كان من المفترض أن تكون الأجمل في حياتهما، قررا زيارة منطقة طبيعية خلابة تُدعى "كروس ريفر"، لكن الاتصال بهما انقطع فجأة، ولم تُفلح جهود الشرطة أو البلاغات في كشف مصيرهما. بحثت الأم في المستشفيات، وتوسّلت للجهات المختصة، وكأن الأرض قد ابتلعت ابنتها وزوجها، فابتلعت معها الأمل.
عادت العجوز للحظة الحاضر، وسألت النادلة النيجيرية عن القلادة، فأجابتها الفتاة أن أمها أهدتها إياها قبل هجرتها إلى أوروبا، وقالت إن القلادة الذهبية الدائرية اشتُريت من أحد الأسواق في نيجيريا من بائع متجول غريب الأطوار. هنا شعرت العجوز أن القدر يرسل لها إشارة، فطلبت من الفتاة مرافقتها إلى نيجيريا للبحث في أصل القلادة، لعلها تجد خيطًا يوصلها بابنتها.
سافرت العجوز مع النادلة إلى قرية صغيرة قرب "كروس ريفر"، وهناك التقَت بأم الفتاة، التي أكدت أنها اشترت القلادة من رجل قال إنه وجدها قرب معسكر مهجور في عمق الغابة. بمساعدة بعض السكان والشرطة المحلية، اكتشفوا أن جماعة مسلحة خارجة عن القانون كانت تحتجز سياحًا وأجانب، وتستغلهم في العمل القسري داخل معسكر سري في الأدغال، دون علم السلطات.
وبعد أيام من البحث والتوغل، تم العثور على معسكر مهجور، وفيه تم اكتشاف مفاجأة لا تُصدّق: ابنة العجوز وزوجها لا يزالان على قيد الحياة، وقد أمضيا عشر سنوات في الجحيم، يعانيان من العمل القاسي والعزلة الكاملة عن العالم. اللقاء كان مؤلمًا ومفعمًا بالعاطفة، والدموع لم تفارق العيون.
عادت العجوز إلى ألبانيا ومعها ابنتها وزوج ابنتها، وبعد أن استقرّت حياتهم من جديد، قررت أن تكافئ النادلة الشابة، التي كانت سببًا في هذا اللقاء المعجزة. ففتحت لها مطعمًا خاصًا بها في العاصمة، ومنحتها فرصة لبدء حياة كريمة، لتبقى قريبة من والدَيها، ولتُصبح جزءًا من عائلة لم تكن تتوقّع يومًا أن تكون سببًا في لمّ شملها.
* تبدأ القصة بمشهد عاطفي إنساني من الحدث الأول، يُعرض في سطرين فقط، بصيغة مباشرة وجذابة، وكأن الذكاء الاصطناعي التقطه وسرده فجأة، ثم يلي ذلك تعليق هادئ:
"لم تكن تعلم أن دخولها إلى ذلك المطعم سيقلب حياتها رأسًا على عقب." (هذه الجملة اذكرها فقط في الجزء الأول)
قم بتشكيل جميع الأجزاء كلها بدون استثناء وتشكيل أيضا حتى الأسماء هذا أمر ضروري.
اجعل الواقعة في الصباح مع مع الظهيرة في وجبة الغداء
اجعل القصة تدور في ألبانيا، واذكر فقط الأسماء الأولى للشخصيات وتكون محلية.
استخدم لغة عربية فصحى بسيطة وسلسة وسهلة الفهم.
لا تذكر أسماء مشهورة أو سياسيين أو مسؤولين.
إدخل مشاعر كثيرة: الحزن، الفرح، الصدمة.
لا تذكر ملامح الشخصيات أو ألوان الملابس أو لون الشعر أو لون العيون أو شكل المكان إطلاقًا.
اجعل القصة تبدأ مباشرة من الحدث الأول، بدون مقدمات مملة أو جمل إنشائية.
اجعل القصة انسانية حزينة مشدودة من أول لحظة حتى النهاية، مع عنصر مفاجأة لا يتوقعه المستمع، وتكون النهاية مبنية على الأحداث بشكل منطقي.
اجعل الأحداث مليئة بالتشويق مع تسلسل واقعي للأحداث.
الشخصيات يجب أن تكون واقعية، وتتخذ قرارات بناءً على مواقف حياتية عادية.
اكتب القصة في تسعة أجزاء، كل جزء فيه 700 كلمة تقريبًا.
لا تكتب الاجزاء دفعة واحدة اعطيني جزء بجزء.
لا تستخدم أي اقتباسات، واكتب النص مشكلًا بالكامل بالحركات.